مطلب كل ماركسي كل ثوري كل تقدمي يهوديا كان أو عربيا يجب أن يكون المساواة بين الأمم من خلال إقامة نظام ديمقراطي حقيقي متطور يخلو من أي تمييز قومي أو عرقي.
فكرة "قومية يهودية" هي فكرة ذات طابع رجعي واضح. إنها تناقض مصالح البروليتاريا اليهودية إذ تخلق لديها علنا أو ضمنا حالة نفسية هي حالة الغيتو
كتب انجلز يقول: فليس الذي يميز الشيوعية هو محو الملكية بصورة عامة، بل محو الملكية البرجوازية. غير ان الملكية الخاصة في الوقت الحاضر، أي الملكية البرجوازية
في بداية القرن الواحد والعشرين حيث تمارس الامبريالية العالمية سياسات العدوان والهيمنة والحروب وممارسة دور الشرطي العالمي، واستراتيجيات الإرهاب والقوة
الرأسمالية مرحلة تاريخية عابرة وليست نهاية التاريخ: حتمية سقوط البرجوازية وانتصار البروليتارياتطور وتقدم ونمو الصناعة ووسائل الإنتاج يؤدي إلى تضخم عدد
استراتيجية -الاحتواء المزدوج- الامريكية في منطقة الشرق الاوسط
24 أيلول/سبتمبر 2014, 12:00 amسقوط شاه ايران فرض على الولايات المتحدة اعادة تقييم شاملة لاستراتيجية الهيمنة الامريكية على المنطقة مما دفع الرئيس الامريكي كارتر ان يصدر بيانه الشهير في كانون الثاني عام 1980 الذي
ماركس: "لاشمئزازي من كل عبادة للفرد، لم اسمح يوما، طوال وجود الأممية، بنشر الرسائل العديدة التي كانت تعترف بأفضالي والتي ازعجوني بها في مختلف البلدان، بل اني لم ارد عليها ابدا إلا أني في حالات
الفلسفة الماركسية تسمح لنا بفهم مصدر الاغتراب، وتحرر انفسنا النقدي منه، فهدف الفلسفة الماركسية ليس فهم الواقع الموجود فقط ولكن ايضا العمل على تغييره.
الفلسفة الماركسية تسمح لنا بفهم مصدر الاغتراب، وتحرر انفسنا النقدي منه، فهدف الفلسفة الماركسية ليس فهم الواقع الموجود فقط ولكن ايضا العمل على تغييره.
الفلسفة الماركسية تسمح لنا بفهم مصدر الاغتراب، وتحرر انفسنا النقدي منه، فهدف الفلسفة الماركسية ليس فهم الواقع الموجود فقط ولكن ايضا العمل على تغييره.