يعاني عصرنا الحالي من تراجع للفكر التقدمي الانساني، أمام هجمة الإعلام الغربي الرأسمالي، الذي حوّل قيمة الربح والاستهلاك إلى قيمة إنسانية عليا، مشوهة ومعمقة بذلك الفوارق بين الدول الغنية والدول الفقيرة