الإنسان الفلسطيني لن يستكين للاحتلال والحصار وسيأتي يوم يقول "للشيء كن فيكون" ولن يركع ولن يتراجع عن حقوقه المشروعة والانسانية العادلة وحقه في اقامة دولته المستقلة

تاريخ السياسة الخارجية للدولة الامبريالية الامريكية تضم مختلف أشكال الإرهاب الرسمي – من الابتزاز والتخويف والمؤامرات ومحاولات خنق كل دولة تعارض فرض هيمنتها لعقوبات اقتصادية

نمو الحركات والتنظيمات الاجتماعية والسياسية للطبقة العاملة في جميع البلدان وخاصة الدول الرأسمالية، يدفع الطبقة البرجوازية للقيام بمحاولات بائسة، ودسائس خسيسة ومؤامرات دنسة ونشاطات

أزمة عالمية ومقاومة عالمية! ماركس: "لا يختلف منهجي الجدلي في الأساس عن منهج هيغل فقط، بل هو نقيضهُ تماما. إذ يعتقد هيغل أن حركة الفكر التي

أكثر من 65 سنة انصرمت بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية، وتوتر الوضع الدولي في الفترة الأخيرة عالميًا وفي منطقة الشرق الأوسط يفرض علينا طرح السؤال من المذنب من المسؤول عن نشوب الحرب العالمية الثانية

انتصار ثورة أكتوبر الاشتراكية العظمى بالرغم من فشل التجربة السوفييتية لاحقًا، أحدث ثورة ثقافية لم يعرف التاريخ مثيلا لقياساتها. وسمحت القدرة العلمية التكنيكية للاتحاد السوفييتي

 وجهة نظر: لكي لا نفقد البوصلة  الاعتماد على ما يسمى "المنحى الأمني" من قبل نظام الفساد والاستبداد البعثي السوري و هو الذي سيفتح ليس فقط الشباك بل أيضًا

حينما هاجم الإمبرياليون الإيطاليون طرابلس الغرب في سنة 1911 كتب لينين بسخط شديد عن "المجزرة البشرية التي نظمها الإيطاليون في أفريقيا الشمالية وتحدث باحترام عميق عن بطولة

قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 242 الصادر في تشرين الثاني عام 1967 والذي اتخذه الجميع على أنه الوثيقة الدبلوماسية الأساسية لجهود تحقيق السلام في المنطقة ينص

خلال محادثات نتنياهو الأخيرة في واشنطن صرح بأنه مستعد أن يصل الى "مصالحة تاريخية" مع الفلسطينيين، وخلال لقائه المنفرد مع أوباما والذي استمر ساعتين أكد على أهمية الترتيبات