لم يكن ماركس مجرد فيلسوف، بل كان أيضًا عالم اقتصاد واجتماع ومؤرخ. وانطلق من فلسفة هيغل الجدلية متحفظا ورافضا مثالية هيغل ومفهومه عن الفكرة المطلقة. فماركس فيلسوف المادية
كتب إنجلز: "الرجال العظام الذين أناروا الرؤوس في فرنسا من أجل الثورة التي كانت تقترب، كانوا أيضاً ثوريين للغاية فلم يقروا بأي سلطة خارجية، وخضع الدين والطبيعة
العودة الى أحداث ثورة أكتوبر الاشتراكية الخالدة، لا تعتبر عودة الى التاريخ فحسب، بل مراجعة ودراسة لهذه المدرسة العظيمة لنضال جماهير الشعب الواسعة التي حققت هذه الثورة
"حين ترسم الفلسفة لوحتها الرمادية فتضع لونًا رماديًا فوق لون رمادي، فإن ذلك يكون إيذانًا بأن صورة من صور الحياة قد شاخت (أو شكلاً من أشكال الحياة قد أصبح عتيقًا) لكن ما تضعه الفلسفة
حين كنت أكتب الجزء الأول من "رأس المال" كان أبناء الجيل الجديد، اولئك الأدعياء المتهورون التافهون يباهون بأنهم ينظرون إلى هيجل نظرتهم إلى "كلب ميت"....
"إن عصرنا لهو حقا عصر النقد الذي يجب أن يخضع له كل شيء" فلقد ارتقى كانط بالعقل الى درجة وظيفة توليفية عليا للمعرفة، والى حاكم فاصل في مختلف القضايا المتعلقة بالنظرية والممارسة.
محدودية مادية لودفيخ فورباخ ومثالية الديالكتيك الهيغلي ونهاية الفلسفة الكلاسيكية الألمانية
23 أيلول/سبتمبر 2014, 12:00 amتقول إحدى موضوعات هيغل الشهيرة: "كل ما هو واقع هو معقول، وكل ما هو معقول هو واقع"، "والواقع في تطوره ينكشف ضرورة".
الأيديولوجية البرجوازية العنصرية والعداء للإسلام
23 أيلول/سبتمبر 2014, 12:00 am* رواسب ثقافية، وإعادة صياغة معاصرة لفكر عنصري يخدم مصالح رأس المال * اكتسب العداء للإسلام، وفكرة أن هناك "خطرا" "إسلاميا" يهدد المجتمع الغربي
أصول ومكونات الفكر الماركسي - تتمة القسم الاول
23 أيلول/سبتمبر 2014, 12:00 am* فيشيه وشلنغ: إن فيشيه وهو يتناول مسألة تطور العالم إنما وضع في اعتباره أساسا وهو يعبر عن الآمال الثورية لزمانه والأهداف التي يجب انجازها، وهو لم يركز على العودة الى
ما اشدّ حاجتنا اليوم إلى البحث عن أصول ومكونات الفكر الماركسي، هذا المذهب، وهذا الفكر يثير العداء والحقد لدى العلم والفكر البرجوازي سواء الرسمي أو الليبرالي، وهذا أمر مفهوم